سقوط شبكة إرهاب خطيرة من 43 سعوديا ومقيم

استأصل الأمن السعودي شبكة إرهاب وصفت بـ «الخطيرة» قوامها حتى الآن 44 عنصرا سعوديا، بينهم مقيم واحد لم يكشف عن هويته. وتكمن خطورة هذه الشبكة في كون أفرادها من منظري ومعتنقي الفكر الإرهابي وداعمين لأنشطته الإرهابية، وقدرتها على التخفي ومحاولة تحقيق أهدافهم في نشر الفكر المنحرف، والدعوة إليه والتغرير بالأجيال الشابة، والنفاذ إلى العمل الخيري مستغلينه في تمويل أنشطتهم الإجرامية. ويفيد بيان وزارة الداخلية أن عناصر في هذه الشبكة يحملون مؤهلات علمية عالية وخبرات تقنية متقدمة. وهنا يوضح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي أن أكثر من 30 من هؤلاء لديهم شهادات جامعية وعليا.
ويزيد البيان أن بعض الضالعين في الشبكة تلقوا تدريبات في الداخل والخارج على الرماية بالأسلحة الخفيفة والثقيلة، فضلا عن إلمامهم بطرق إعداد الخلائط المتفجرة وأساليب تزوير الوثائق، بغية استخدامها في تنقلاتهم.
وبحسب الداخلية، أسفرت عمليات القبض والتفتيش عن ضبط أسلحة وذخائر، ودوائر إلكترونية جاهزة عمدوا إلى تطويرها لاستخدامها في عمليات التفجير عن بعد، وذلك في مواقع متفرقة :
وفيما لا تزال «التحقيقات مستمرة لاستجلاء كافة الحقائق»، أوضح البيان أن الأجهزة الأمنية باشرت مهماتها لإسقاط هذه المجموعة في الفترة ما بين 17 رجب 1429هـ، و11 شعبان 1430هـ.
وتشمل الأسلحة التي ضبطت بحوزة عناصر الشبكة:
ــ 17 رشاش كلاشنكوف (إ كي 47).
ــ 22 صندوق ذخيرة حية تحتوي على 16.500 طلقة و26 مخزن رشاش.
ــ 280 دائرة إلكترونية للتفجير عن بعد عثر عليها مدفونة في موقع في أحد الأودية القريبة من مدينة الرياض.
ــ 96 دائرة إلكترونية للتفجير عن بعد مدفونة في موقع بري بالقرب من إحدى محافظات منطقة القصيم.
ــ 50 رشاشا.
ــ 20 صندوق ذخيرة تحتوي على 15 ألف طلقة و39 مخزن رشاش أخفيت في مخبأ أنشئ لهذا الغرض من الخرسانة المسلحة داخل غرفة في فناء منزل أحد هذه العناصر وسط حي سكني في مدينة الرياض.الرياض والقصيم

سقوط شبكة إرهاب خطيرة من 43 سعوديا ومقيم
واس ـ الرياض

استأصل الأمن السعودي شبكة إرهاب وصفت بـ «الخطيرة» قوامها حتى الآن 44 عنصرا سعوديا، بينهم مقيم واحد لم يكشف عن هويته. وتكمن خطورة هذه الشبكة في كون أفرادها من منظري ومعتنقي الفكر الإرهابي وداعمين لأنشطته الإرهابية، وقدرتها على التخفي ومحاولة تحقيق أهدافهم في نشر الفكر المنحرف، والدعوة إليه والتغرير بالأجيال الشابة، والنفاذ إلى العمل الخيري مستغلينه في تمويل أنشطتهم الإجرامية. ويفيد بيان وزارة الداخلية أن عناصر في هذه الشبكة يحملون مؤهلات علمية عالية وخبرات تقنية متقدمة. وهنا يوضح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي أن أكثر من 30 من هؤلاء لديهم شهادات جامعية وعليا.
ويزيد البيان أن بعض الضالعين في الشبكة تلقوا تدريبات في الداخل والخارج على الرماية بالأسلحة الخفيفة والثقيلة، فضلا عن إلمامهم بطرق إعداد الخلائط المتفجرة وأساليب تزوير الوثائق، بغية استخدامها في تنقلاتهم.
وبحسب الداخلية، أسفرت عمليات القبض والتفتيش عن ضبط أسلحة وذخائر، ودوائر إلكترونية جاهزة عمدوا إلى تطويرها لاستخدامها في عمليات التفجير عن بعد، وذلك في مواقع متفرقة :
وفيما لا تزال «التحقيقات مستمرة لاستجلاء كافة الحقائق»، أوضح البيان أن الأجهزة الأمنية باشرت مهماتها لإسقاط هذه المجموعة في الفترة ما بين 17 رجب 1429هـ، و11 شعبان 1430هـ.
وتشمل الأسلحة التي ضبطت بحوزة عناصر الشبكة:
ــ 17 رشاش كلاشنكوف (إ كي 47).
ــ 22 صندوق ذخيرة حية تحتوي على 16.500 طلقة و26 مخزن رشاش.
ــ 280 دائرة إلكترونية للتفجير عن بعد عثر عليها مدفونة في موقع في أحد الأودية القريبة من مدينة الرياض.
ــ 96 دائرة إلكترونية للتفجير عن بعد مدفونة في موقع بري بالقرب من إحدى محافظات منطقة القصيم.
ــ 50 رشاشا.
ــ 20 صندوق ذخيرة تحتوي على 15 ألف طلقة و39 مخزن رشاش أخفيت في مخبأ أنشئ لهذا الغرض من الخرسانة المسلحة داخل غرفة في فناء منزل أحد هذه العناصر وسط حي سكني في مدينة الرياض

تحيـــــــــــــــــاتي