[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تقول المعلومات المتاحة عنها: إنـها تتميز بمكانة سياحية، في شريط المدن الساحلية السعودية، ولـها موقع متميز، وشواطئ جميلة، وتعد ثالث أكبر محافظات منطقة مكة المكرمة، بعد محافظتي
جدة والطائف من حيث المساحة، ومع ذلك ليس فيها سوى مستشفى وحيد «أنشئ قبل خمسة وعشرين عاما، ويخدم أكثر من ثلاثمائة ألف مواطن، سعته مائة سرير، بمعدل سرير واحد لكل ثلاثة آلاف مواطن، ويعانـي من تـهالك بنيته التحتية، ويفتقد للعديد من وسائل السلامة الأساسية مثل: أنظمة الرش، وشبكات الإطفاء والإنذار» وفقا لما جاء في صحيفة الوطن (12 شعبان 1431هـ، ص 16) التي نقلت في الوقت نفسه «تذمر عدد من المواطنين، من تأخر تنفيذ المشروعات الصحية بالمحافظة، وإهـمال المراكز الصحية القائمة، وغياب التخصصات بـها».
المحافظة التي أعنيها هي: محافظة القنفذة، التي أثبتت الدراسات أن من أهم الفرص الاستثمارية فيها: الاستثمار السمكي، والزراعي، والصناعي، لإطلالتها على شاطئ البحر الأحمر، وكثافة الأعداد البشرية التي تطمح قضاء الإجازات بالقرب من شواطئها.
معالي وزير الصحة (د. عبد الله بن عبدالعزيز الربيعة) وقف العام المنصرم على الوضع الصحي هناك، ووجه بسرعة تسليم مستشفيي: «نمرة» و«ثريبان» خلال ستة أشهر «إلا أن المشـروع لم يكتمل بعـد، رغم افتقار العرضيتين، إلـى مراكز الرعاية الصحية، مع ارتفاع حوادث السيارات» وهذا الفاقد البشري، حري بأن يدفع معالـي وزير الصحة، لإنقاذ الحالة الصحية المتردية في محافظة القنفذة، التي تضم مراكز ومدنا مهمة، ومن حق المواطنين هناك أن يتمتعوا بوضع صحي مريح، يكتسب أهـمية إضافية مع أهـمية محافظتهم، التي انخرطت في التنمية المستدامة، بينما تغيب عنها الجدية في الخدمات الصحية، بوصفها حقا من حقوق الإنسان، ودعم البنية التحتية، إذاً ليس هناك مبرر أن يعانـي سكان محافظة القنفذة، من سوء فعالية الخدمات الصحية، وعدم قدرتـها على تحسين الوضع الصحي، فعدم حصول المواطن، على حاجاته الضرورية الأساسية الإنسانية، معناه التخلي عن أبسط حقوقه، وتفعيل الخدمات الصحية، يتم من خلال ما ترصده الدولة من أموال، مما يفرض تساؤلات: لماذا تأخرت المشروعات الصحية الجديدة في محافظة القنفذة؟ ومن المسؤول عن التأخير؟ وما أسبابه؟ إن الإجابة عن هذه الأسئلة، كفيلة بإعادة صياغة أداء المسؤولية، لتصبح ضمانة لوجود خدمة صحية نوعية لمحافظة القنفذة، وغيرها من المحافظات السعودية.
أتوقع من وزارة الصحة التحرك بسرعة لاحتواء الموقف، وتفعيل إجراءاتـها لتسليم المستشفيات الجديدة لـهذه المحافظة، استحقاقا وطنيا، ضمن التوزيع الصحي العادل لمناطق المجتمع السعودي.
تقول المعلومات المتاحة عنها: إنـها تتميز بمكانة سياحية، في شريط المدن الساحلية السعودية، ولـها موقع متميز، وشواطئ جميلة، وتعد ثالث أكبر محافظات منطقة مكة المكرمة، بعد محافظتي
جدة والطائف من حيث المساحة، ومع ذلك ليس فيها سوى مستشفى وحيد «أنشئ قبل خمسة وعشرين عاما، ويخدم أكثر من ثلاثمائة ألف مواطن، سعته مائة سرير، بمعدل سرير واحد لكل ثلاثة آلاف مواطن، ويعانـي من تـهالك بنيته التحتية، ويفتقد للعديد من وسائل السلامة الأساسية مثل: أنظمة الرش، وشبكات الإطفاء والإنذار» وفقا لما جاء في صحيفة الوطن (12 شعبان 1431هـ، ص 16) التي نقلت في الوقت نفسه «تذمر عدد من المواطنين، من تأخر تنفيذ المشروعات الصحية بالمحافظة، وإهـمال المراكز الصحية القائمة، وغياب التخصصات بـها».
المحافظة التي أعنيها هي: محافظة القنفذة، التي أثبتت الدراسات أن من أهم الفرص الاستثمارية فيها: الاستثمار السمكي، والزراعي، والصناعي، لإطلالتها على شاطئ البحر الأحمر، وكثافة الأعداد البشرية التي تطمح قضاء الإجازات بالقرب من شواطئها.
معالي وزير الصحة (د. عبد الله بن عبدالعزيز الربيعة) وقف العام المنصرم على الوضع الصحي هناك، ووجه بسرعة تسليم مستشفيي: «نمرة» و«ثريبان» خلال ستة أشهر «إلا أن المشـروع لم يكتمل بعـد، رغم افتقار العرضيتين، إلـى مراكز الرعاية الصحية، مع ارتفاع حوادث السيارات» وهذا الفاقد البشري، حري بأن يدفع معالـي وزير الصحة، لإنقاذ الحالة الصحية المتردية في محافظة القنفذة، التي تضم مراكز ومدنا مهمة، ومن حق المواطنين هناك أن يتمتعوا بوضع صحي مريح، يكتسب أهـمية إضافية مع أهـمية محافظتهم، التي انخرطت في التنمية المستدامة، بينما تغيب عنها الجدية في الخدمات الصحية، بوصفها حقا من حقوق الإنسان، ودعم البنية التحتية، إذاً ليس هناك مبرر أن يعانـي سكان محافظة القنفذة، من سوء فعالية الخدمات الصحية، وعدم قدرتـها على تحسين الوضع الصحي، فعدم حصول المواطن، على حاجاته الضرورية الأساسية الإنسانية، معناه التخلي عن أبسط حقوقه، وتفعيل الخدمات الصحية، يتم من خلال ما ترصده الدولة من أموال، مما يفرض تساؤلات: لماذا تأخرت المشروعات الصحية الجديدة في محافظة القنفذة؟ ومن المسؤول عن التأخير؟ وما أسبابه؟ إن الإجابة عن هذه الأسئلة، كفيلة بإعادة صياغة أداء المسؤولية، لتصبح ضمانة لوجود خدمة صحية نوعية لمحافظة القنفذة، وغيرها من المحافظات السعودية.
أتوقع من وزارة الصحة التحرك بسرعة لاحتواء الموقف، وتفعيل إجراءاتـها لتسليم المستشفيات الجديدة لـهذه المحافظة، استحقاقا وطنيا، ضمن التوزيع الصحي العادل لمناطق المجتمع السعودي.
الأحد أغسطس 31, 2014 11:32 am من طرف عذاء
» دهانات -اصباغ - بهيات مضيئة 2014
الإثنين مارس 31, 2014 2:31 pm من طرف ماجك لايت
» احلى مكياج ثلجى
الأحد مارس 09, 2014 1:44 am من طرف الدوسريه
» عاجل طلبتكم لا تردوني
الأحد مارس 09, 2014 1:16 am من طرف مناوي
» ماكياج عيون بالخطوات والصور
السبت مارس 08, 2014 7:01 pm من طرف الدوسريه
» ايش حسكم..
الثلاثاء يناير 14, 2014 2:27 am من طرف انيقه فكر
» تخلصى من الشعر الزائد للأبد بدون الم مع سويت رقه بالمكونات السرية الطبيعية
السبت ديسمبر 07, 2013 2:42 am من طرف سوما
» معلومه مهمه
السبت نوفمبر 30, 2013 11:04 pm من طرف سوما
» استريت هير لتمليس الشعر
السبت نوفمبر 30, 2013 11:00 pm من طرف سوما
» بروتين قولد لشعر المتقصف والتالف من الصبغات وغيرها
السبت نوفمبر 30, 2013 10:52 pm من طرف سوما
» بروتين ماسك للشعر والجسم
السبت نوفمبر 30, 2013 10:44 pm من طرف سوما
» طبعا المنتجات طبيعيه ومالها اي اضرار نبدأ بـ(الهيرلاين)
السبت نوفمبر 30, 2013 10:39 pm من طرف سوما
» الان منتجات الدكتور ابراهيم عمر لتصليح الشعر حاليا بالقنفذة
السبت نوفمبر 30, 2013 10:31 pm من طرف سوما
» جداول الأذكار المنوعة !!!مثبت
الأربعاء نوفمبر 06, 2013 1:36 pm من طرف سلسبيل
» غرف نوم للبنات فقط رووووووووووووووووووووووووووعه........
الثلاثاء نوفمبر 05, 2013 6:44 pm من طرف سلسبيل